مشكلة تنظيم الحمدين في قطر أنه لا يعي الدروس جيداً، فيتلقى الصفعة تلو الأخرى من الشعب السعودي كلما حاول العبث في علاقته مع حكامه، ويحسب هذا التنظيم «المتهالك» أن السعودية كغيرها من دول «الخريف العربي» التي عبث بها وتركها أثرا بعد عين !
ضخ تنظيم الحمدين مئات الملايين في حسابات ما سمي بالمعارضة من أجل «المهابد» في مواقع التواصل لتحريك الشعب السعودي ضد حكومته في ما سمي بـ«حراك 15 سبتمبر»، فتحول الحراك المزعوم إلى محفل وطني ومهرجان ولاء استبق اليوم الوطني بأيام معدودة، وفاجأهم الشعب الوفي بـ«كرنفال وطني» عكس للعدو قبل الصديق كم الولاء وحب الوطن وتجديد البيعة بينه وبين حكامه، نعم يا سادة.. فهل مر عليكم عبر قراءاتكم للتاريخ أن تم الإعداد لمظاهرة مناهضة تنقلب إلى احتفال مؤيد ومجدد للولاء؟!
هنا يجدر بنا أن نقول وبكل فخر ورؤوسنا شامخة في عنان السماء، إن الشعب السعودي بكل أطيافه ومكوناته يتمسك بدولته وحكامه، ولن تهزه دعوات قاطني شقق ادجوارد ومرتادي مقاهي «الشيشة» فيه والذين خدعتهم «أحلامهم» التي تكونت في سحابات دخانها، والتي لم ولن تتحقق فقد كان غيرهم أشطر، ممن أفنوا أعمارهم معارضين فأصبحوا مشردين بلا وطن ولا كرامة، وبعضهم عادوا على أعقابهم خاسرين يجرون أذيال خيباتهم ليحتضنهم الوطن الذي لم يفكر رجاله يوماً في سحب جنسياتهم أو تطبيق بعض ممارسات تنظيم الحمدين مع شعبه الأبي، فما بالكم بما سيفعله معهم - تنظيم الحمدين - بعد أن يحترقوا ويصبحوا ورقة خاسرة وأداة مستهلكة ومخلفات نظام «بائد»، نصفق يدا بيد حين نسترجع ذكرياته المتخمة بالخسة والغدر.. وإن غداً لناظره لقريب !
hailahabdulah20@
ضخ تنظيم الحمدين مئات الملايين في حسابات ما سمي بالمعارضة من أجل «المهابد» في مواقع التواصل لتحريك الشعب السعودي ضد حكومته في ما سمي بـ«حراك 15 سبتمبر»، فتحول الحراك المزعوم إلى محفل وطني ومهرجان ولاء استبق اليوم الوطني بأيام معدودة، وفاجأهم الشعب الوفي بـ«كرنفال وطني» عكس للعدو قبل الصديق كم الولاء وحب الوطن وتجديد البيعة بينه وبين حكامه، نعم يا سادة.. فهل مر عليكم عبر قراءاتكم للتاريخ أن تم الإعداد لمظاهرة مناهضة تنقلب إلى احتفال مؤيد ومجدد للولاء؟!
هنا يجدر بنا أن نقول وبكل فخر ورؤوسنا شامخة في عنان السماء، إن الشعب السعودي بكل أطيافه ومكوناته يتمسك بدولته وحكامه، ولن تهزه دعوات قاطني شقق ادجوارد ومرتادي مقاهي «الشيشة» فيه والذين خدعتهم «أحلامهم» التي تكونت في سحابات دخانها، والتي لم ولن تتحقق فقد كان غيرهم أشطر، ممن أفنوا أعمارهم معارضين فأصبحوا مشردين بلا وطن ولا كرامة، وبعضهم عادوا على أعقابهم خاسرين يجرون أذيال خيباتهم ليحتضنهم الوطن الذي لم يفكر رجاله يوماً في سحب جنسياتهم أو تطبيق بعض ممارسات تنظيم الحمدين مع شعبه الأبي، فما بالكم بما سيفعله معهم - تنظيم الحمدين - بعد أن يحترقوا ويصبحوا ورقة خاسرة وأداة مستهلكة ومخلفات نظام «بائد»، نصفق يدا بيد حين نسترجع ذكرياته المتخمة بالخسة والغدر.. وإن غداً لناظره لقريب !
hailahabdulah20@